بلا عنوان

رغم أنه من الممكن تأجير طائرة عسكرية من طرف أي كان للقيام بمهام التنقل في بلادنا الشاسعة،والتي تنعدم فيها الطرق السالكة،ورغم أن الأصل هو سلامة النية ،إلا أنه لا يمكن تجاهل تأثير طائرة رسمية تابعة للجيش الوطني على المستقبل للزائر.

ويكون الأمر أكثر تأثيرا في القرى والأرياف،حيث لا يصدق السكان أن مواطنا عاديا يمكن أن يتجول بطائرة كما يفعلون هم على ظهور الحمير والثيران وفي أحسن الأحوال الجمال والخيل.

يمكن القول إن طائرة عسكرية تحمل شعار الدولة(العلم)،يجب اتباع راكبها ولو عبر بمن خلفه البحر.

لذلك فإن استخدام هذه الطائرة في تنقل مرشح يطلب الأصوات يمكن أن يدرج في إطار خدع اللعب،مثل “فوجي” وبدأ اللعب لمن لا يحق له أن يكون البادي باللعب.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى